كشف مسؤول بارز في وكالة «فيتش» للتصنيفات الائتمانية، أن سياسة نقدية تحفيزية من بنوك مركزية رئيسية ستساعد في تخفيف بعض الضغوط على الأسواق الناشئة، لكن التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين تبقى مبعث قلق جدي.
وأوضح المدير التنفيذي لفتيش توني سترينجر، أن أي دفعة إيجابية قد تكون قصيرة الأجل.
وقال على هامش مؤتمر في لندن: «سياسة نقدية أكثر تيسيراً من البنوك المركزية الكبرى، بما في ذلك مجلس الاحتياطي الاتحادي والبنك المركزي الأوروبي، قد تخفف بدرجة ما بعض الضغوط التي تشعر بها الأسواق الناشئة الرئيسية، لكننا نعتقد أن ذلك لن يكون كافياً لمنع كل الضرر الذي قد يأتي من تصعيد في التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين».
وأضاف: «المزيد من التيسير للسياسة النقدية من مجلس الاحتياطي الاتحادي لن يضمن عودة لتدفقات رؤوس الأموال إلى الأسواق الناشئة، كما أن هناك هبوطاً في تلك التدفقات في أبريل ومايو الماضيين، حتى بعد أن تبنى المركزي الأمريكي موقفاً أكثر تيسيراً».
وأفاد بقوله: «فضلاً عن التوترات التجارية، فإن عوامل أخرى لها تأثير كبير على الأسواق الناشئة عموماً، هى تباطؤ التصنيع العالمي والاستثمار، وفي رأينا فإن تلك العوامل مجتمعة ستفوق في تأثيرها أي فائدة قد تراها من سياسات نقدية تيسيرية».
وأوضح المدير التنفيذي لفتيش توني سترينجر، أن أي دفعة إيجابية قد تكون قصيرة الأجل.
وقال على هامش مؤتمر في لندن: «سياسة نقدية أكثر تيسيراً من البنوك المركزية الكبرى، بما في ذلك مجلس الاحتياطي الاتحادي والبنك المركزي الأوروبي، قد تخفف بدرجة ما بعض الضغوط التي تشعر بها الأسواق الناشئة الرئيسية، لكننا نعتقد أن ذلك لن يكون كافياً لمنع كل الضرر الذي قد يأتي من تصعيد في التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين».
وأضاف: «المزيد من التيسير للسياسة النقدية من مجلس الاحتياطي الاتحادي لن يضمن عودة لتدفقات رؤوس الأموال إلى الأسواق الناشئة، كما أن هناك هبوطاً في تلك التدفقات في أبريل ومايو الماضيين، حتى بعد أن تبنى المركزي الأمريكي موقفاً أكثر تيسيراً».
وأفاد بقوله: «فضلاً عن التوترات التجارية، فإن عوامل أخرى لها تأثير كبير على الأسواق الناشئة عموماً، هى تباطؤ التصنيع العالمي والاستثمار، وفي رأينا فإن تلك العوامل مجتمعة ستفوق في تأثيرها أي فائدة قد تراها من سياسات نقدية تيسيرية».